قدرات مسجلة قمرة القيادة :
تسجل كل ما يقع في مداها بما في ذلك تردد 400 هيرتز الصادرة عن الشبكة التي تبلغ قوتها 28 فولت وأصوات مراوح التبريد والاهتزازات الضعيفة .
لنبدأ مشوار المعلومات الجديدة و التي لا يعرفها معظمكم
اذا كان هناك تمثال في حديقة معينة لشخص ما وكانت ارجل الحصان الامامية مرفوعتان فان الرجل قد مات في معركة...
ان كانت رجلا واحدة مرفوعة فان الرجل مات متاثرا بجروح اصيب بها في معركة.
ان كانت جميعها على الارض فانه قد مات من اسباب طبيعية.
نصف الامريكان يعيشون على بعد حوالي 50 ميل من مكان ولادتهم
في ماذا تشترك السترة الواقية من الرصاص وسلالم النجاة وماسحات الزجاج وطابعات الليزر؟جميعها اخترعت من قبل المرأة
ماهو الطعام الوحيد الذي لايفسد؟ العسل
ماهي الحقيقة الساخرة حول ميل بلانك (Mel Blanc)الذي يؤدي صوت الشخصية الكرتونية بقز باني (Bugs Bunny)؟ لديه حساسية من الجزر
من المستحيل ان يلعق الشخص كوعه
التمساح لا يستطيع أن يخرج لسانه.
بدنيا، من المستحيل ان ينظر الخنزير "اكرمكم الله" إلى السماء.
اكثر من 50% من سكان العالم لم يجروا او يتلقوا مكالمة هاتفية واحدة.
الحصان والفأر لا يتقيئون.
· اذا عطست بقوة، يمكن ان تكسر ضلعا، واذا حاولت ان تكتم عطسة، فانه يمكن ان تفجر وعاءا دمويا في رأسك أو رقبتك وتموت، اما اذا عطست و عيناك مفتوحتان، فانهما سينفجران.
صوت البطة لا يرد الصدى في أي مكان، والسبب غير معروف.
كوكا كولا كان لونها في الاساس اخضر
يستطيع الرجل قراءة الحروف الصغيرة اكثر من المرأة لكن المرأة سمعها أقوى
نسبة الحياة البرية في افريقيا 28% اما في امريكا 38%
الاشخاص الاذكياء لديهم نسبة مرتفعة من الزنك والنحاس في شعور همش
في النهاية إن نسبة 90 % من الذين قرأو هذه الكلمات قد حاولو أن يلعقو كوعهم
هل يستطيع الانسانالتكلم بلغة لا يعرفها
تعتبر إحدى الظواهر العقلية الأكثرإثارة و طالما تجاهلتها المؤسسات الدينية و العلمية و جهات أخرى ( بطريقة مقصودةأحياناً ) . تتمثل هذه الظاهرة بالقدرة على الكلام أو كتابة لغات غريبة لم يتعلّمهاالشخص في حياته أو يألفها أو يعلم بوجودها أساساً . رغم حملات التكذيب التي تعرّضتلها ، و التفسيرات المختلفة التي اعتمدت على عناصر مثل : الاحتيال ، الذاكرةالموروثة جينياً ، التخاطر ، الكريبتومنيزيا ( إعادة تذكّر لغة معيّنة كان الشخصيألفها في طفولته ثم انقطع عنها لفترة طويلة ) . إلا أن هذه العناصر عجزت عن تفسيرظاهرة الكسينوغلوسيا بشكل مقنع و سليم ، و لازالت تفرض نفسها على ساحة علم النفسبقوّة .
سجلت حالات كثيرة عن أشخاص ( صغار و كبار ) راحوا يتحدثون فجأة بلغةغريبة لم يألفوها من قبل !. أحياناً تحصل بشكل عفوي ، و أحياناً كثيرة تتجسّد أثناءالتنويم المغناطيسي أو في إحدى حالات الوعي البديلة ( الغيبوبة أو النوم أو البحران ) . و أحياناً تتجسّد في بضعة كلمات يتحدّث بها الشخص ثم تختفي من ذاكرته ، و فيحالات أخرى يصبح الشخص طليق اللسان بهذه اللغة ! حتى أن يمكنه التحدث بها مع أشخاصيألفونها من قبل !. لكن الغريب في الأمر هو وجود أشخاص تجسّدت في ذاكرتهم لغاتقديمة انقرضت منذ ألاف السنين و لم يعد احد يألفها سوى بعض من علماء الآثارالمتخصصين أو علماء الأنثروبلوجيا و الخبراء في الحضارات القديمة !.
ـ ذكرالدكتور " موريس نثرتون " إحدى الحالات الغريبة التي تمثلت بقدرة فتى أوروبي أشقرذات العينين الزرقاوين ، على التحدث بلغة صينية قديمة جداً ، أثناء خضوعه للتنويمالمغناطيسي !. و سجّل الطبيب صوت الفتى في شريط كاسيت و أخذه إلى بروفيسور في قسمالدراسات الاستشراقية في جامعة كاليفورنيا ، لمعرفة نوع هذه اللغة . و تبيّن أنهالغة صينية منقرضة منذ أكثر من ألف عام !.
ـ الوسيط الروحي الأمريكي " جورجفالنتاين " تحدّث خلال جلساته الأرواحية باللغة الروسية و الألمانية و الاسبانية والويلزية ( نسبة لويلز في بريطانيا ) . ـ الوسيط البرازيلي " كارلوس ميرابيلي " تحدّث و كتب أكثر من ثلاثين لغة مختلفة ! بما فيها اللغة السورية ( لهجة دمشقية ) واليابانية ! كل ذلك بحضور مجموعة من العلماء و الباحثين و جمهور غفير مؤلف من 5000شخص !.
ـ في العام 1977م ، اكتشف الأطباء في السجن الإصلاحي في أوهايو ،الولايات المتحدة ، أن أحد السجناء المتهمين بجرم الاغتصاب ، يدعى "بيلي موليغان " ، هو مسكون بشخصيتين مختلفتين عن شخصيته الأساسية !. و كل من الشخصيتين الغريبتينلها لغة خاصة بها ! فعندما يستلم أحد الشخصيتين زمام الأمور يصبح اسم السجين " عبدالله " و يبدأ بالتكلّم باللغة العربية و يكتبها بإتقان ! و عندما تستلم الشخصيةالأخرى زمام الأمور ، يصبح اسم السجين " روغين " و يبدأ بالتكلّم باللغة الكرواتيةو الصربية !.
ـ وضع المتشككين تفسيرات كثيرة لهذه الظاهرة أهمها هي تلكالتي تقول أن الشخص الذي تجسدت عنده قد تعلّم هذه اللغة الغريبة في إحدى مراحلحياته و قد أخفى هذه الحقيقة عن الباحثين . و لهذا السب ، التزم الباحثون بالدقّة والانتباه الشديد في دراساتهم المختلفة كي يتفادوا كل العوامل التي تدعم تفسيرالمتشككين .
ـ الدكتور " إيان ستيفنسون " ، أحد الأكاديميين الأكثراحتراماً في الولايات المتحدة ، قام بتخصيص دراسة بحثية تتناول هذه الظاهرة ، تعتبرإحدى أهم الدراسات التي تناولت هذا الموضوع . ألف كتاب بعنوان : كسينولوجيا 1974م ،ذكر فيه حالات كثيرة موثقة ، و كان أغربها هي تلك التي أظهرتها سيدة أمريكية فيالسابعة و الثلاثين من عمرها . فأثناء تنومها مغناطيسياً ، قامت بتغيير نبرات صوتهاتماماً و تحوّل صوتها على صوت رجل !.
و تكلّمت باللغة السويدية بطلاقة ! و بعدأن تستيقض من النوم المغناطيسي تكون قد نسيت كل شيء ! و عجزت عن لفظ أي حرف مناللغة السويدية !.
و انشغل الدكتور ستيفنسون بهذه الحالة تحديداً لمدة ثمانيسنوات ! و راح يدرس في علم اللغات و التكلّم بنبرات مختلفة ، و استعان بالعديد منالخبراء و المتخصصين لمساعدته على التوصل إلى تفسير علمي يقدّم الجواب المناسب علىسؤال كبير : كيف يمكن لنبرة أنثى أن تتحوّلا إلى نبرة رجل ؟!.
ـ انشغلالدكتور ستيفنسون في حالة أخرى لا تقل غرابة عن السابقة . ( ذكرت في مجلة " المجتمعالأمريكي للأبحاث الوسيطية " ، إصدار شهر تموز ، عام 1980م ) .
تمحورت حول سيدةهندية تدعى " أوتار هودار " ، كانت في سن الثاني و الثلاثين عندما تحولت شخصيتهاإلى شخصية ربة منزل متزوجة من البنغال الغربية ، عاشت هناك في القرن الثامن عشر ! وراحت تتحدّث باللغة البنغالية بدلاً من لغتها الأصلية الحالية (اللغة الماراثية ) !. و كانت تصيبها هذه الحالة لفترات تتجاوز أسابيع عديدة أحياناً ! و قد يضطرّون فيبعض الأوقات إلى تكليف أشخاص بنغاليين كي يساعدوا هذه المرأة على التواصل مععائلتها !.
ـ يصف الباحث " ليال واتسون " إحدى الحالات الغريبة التي ظهرتعند فتى في العاشرة من عمره ، من هنود الإيغاروت الساكنين في وادي كاغايون النائيفي الفيليبين . هذا الفتى لم يسمع أو يألف أي لغة سوى لغته ، لكنه خلال نوباتمعيّنة يدخل في شبه غيبوبة ، و يبدأ بالتكلّم بلغة الزولو ( لغة جنوب أفريقية ) بطلاقة !. من المستحيل أن يكون قد تعلّم الفتى هذه اللغة في حياته . و قد تعرّفواتسون عليها لأنه قضى فترة من حياته في جنوب أفريقيا !.
ـ قام الطبيبالنفسي الأسترالي " بيتر رامستر " بتوثيق العديد من الحالات المدروسة بعناية فيكتابه الذي بعنوان : البحث عن أجيال سابقة ، 1990م . و وردت فيه حالة سيدة أستراليةتدعى " سينثيا هاندرسون " التي لم تتعلّم اللغة الفرنسية سوى لمدة شهور قليلة فيالصف السابع . لكن خلال نومها المغناطيسي ، استطاعت أن تتحدّث باللغة الفرنسيةبطلاقة مع أحد الفرنسيين الأصليين !. و قد علّق هذا الفرنسي على طريقة كلامها بأنهصافي و لا يتخلله أي لغة إنكليزية ! و أنها استخدمت ألفاظ و مصطلحات فرنسية كانتسائدة فقط في القرن الثامن عشر !.
ـ الفتاة الأمريكية " لورانسي فيوم " كانت في الرابعة عشر من عمرها عندما تحوّلت شخصيتها إلى شخصية " ماري رولف " ابنةالجيران التي توفّت عندما كانت في السن التاسع عشر !. و كان عمر " لورانسي " حينوفاتها خمسة شهور فقط !. عاشت عائلتي الفتاتين بعيداً عن بعضهما إلا في فترة قصيرةسكنا فيها بحارة واحدة !. لكن " لورانسي " بشخصيتها الجديدة ، ادعت بان عائلة " رولف " هم والديها ! و قد تعرّفت على جميع أصدقاء عائلة رولف و أقاربهم ، و قامتبتسميتهم فرداً فرداً بشكل صحيح دون أي خطأ ! و عرفت عنهم تفاصيل دقيقة لا يمكنمعرفتها بوسائل طبيعية ! و ذكرت أحداث دقيقة حصلت في حياة " ماري رولف " ! و دامتهذه الحالة لمدة أربعة شهور تقمصت لورانسي خلالها بشخصية ماري رولف تماماً !.
ـ عرفت حالات كثيرة مشابهة لما سبق في الوسط الطبي ، خاصة الطب النفسي ، وسمى الأطباء هذه الظاهرة بانفصام الشخصية ( الحادة ) ، لكن يبدو أنها غير ذلك . ظهرت دراسات كثيرة تبحث في هذا الموضوع ، مثل دراسة البروفيسور " ب.جانيت " الذيبحث في قضية فتاة تدعى " ليوني " . و الدكتور " مورتون برينس " الذي بحث في حالةرجل يدعى " لويس فايف " و سيدة تدعى " سالي بيشامب " التي تبين أن لديها ثلاثةشخصيات أخرى غير شخصيتها !. و حالة الفتاة " دوريس فتشر " التي درسها الدكتورالمعروف " والتر برينس " الذي كتب مجلدين كاملين حول هذه القضية !.
ـ يقومبعض الأشخاص أحياناً ، في حالة النوم المغناطيسي أو غيرها من حالاتوعي بديلة ،بالتكلّم بلغات قديمة جداً لم تعد مستخدمة في هذا العصر ! و أصبحت مقتصرة على خبراءالأثار و علماء الانثروبولوجيا . ذكر الدكتور " جويل ويتون " حالة السيد " هارولدجورسكي " الذي خلال نومه المغناطيسي كتب 22 كلمة و مقطع تعود إلى زمن الفايكنغ ! وتعرّف الخبراء على عشرة من هذه الكلمات و استنتجوا بأنها لغة قديمة كانت تستخدم فيالدول الاسكندنافية . أما الكلمات الباقية ، فكانت من روسيا و صربيا و اللغةالسلافية ! و جميع هذه اللغات تحدّثت عن البحر و السفن و الرحلات البحرية !.
ـ ذكر في إحدى دراسات " مجتمع البحوث الوسيطية " عن حالة حصلت في العام 1931م مع فتاة بريطانية ( من بلاكبول ) تدعى "روزماري " . راحت تتكلّم باللغةالمصرية القديمة ! و اتخذت شخصية فتاة مصرية تدعى " تيليكا فينتيو " ، عاشت في مصربتاريخ 1400 قبل الميلاد ! و تمكنت من كتابة 66 فقرة باللغة الهيلوغريفية ! ذلكأمام المتخصّص في الآثار المصرية البروفيسور " هاورد هيوم " !. استطاعت هذه الفتاةالتكلّم بطلاقة ، بلغة لم تستخدم منذ آلاف السنين ! و لم تكن مألوفة سوى بين مجموعةقليلة من الأكاديميين المختصين في الحضارات القديمة !.
ـ وسيطة روحية تدعى " بيرل كورغن " من سينت لويس ، كانت هذه ألامرأة سبه جاهلة و غير مثقفة ، لكنهااستطاعت كتابة القصص و الروايات بلغة إنكليزية فصحى ! و كتبت 60 رواية و مسرحية وقصيدة ! بالإضافة إلى ملحمة شعرية مؤلفة من 60.000 كلمة !.
ـ بالإضافة إلىالتفسيرات التي تبناها المتشككون ، مثل الاحتيال و الكريبتومنيزيا ، تبنوا أيضاًعنصر التخاطر و الوراثة الجينية . فحتى هذه اللحظة ، لم يظهر في أي مكان بالعالمدراسة موثقة تذكر أشخاص استطاعوا تعلّم لغة غريبة عنهم بواسطة التخاطر .
و منناحية الوراثة الجينية ، فلا يمكن لأحد أن يربط بين لغة صينية منقرضة منذ آلافالسنين ، بفتى أوروبي أشقر ذات العينين الزرقاوين مما يجعله يتكلّمها بطلاقة ،اعتماداً على الوراثة الجينية !.
هناك الآلاف من حالات الكسينوغلوسيا المعروفة، و المئات منها قد وثّقت في دراسات علمية مختلفة . و ذكرت فيها لغات منقرضة منذآلاف السنين ، و لغات أخرى من جميع أنحاء العالم ! لكن بالرغم من هذه الدراساتالمكثّفة ، لم يتم التوصّل إلى تفسير نهائي بالاعتماد على المنطق العلمي التقليدي !... فما هي الحقيقة ؟...
لاري إليسون
الرجل العاشر الأغنى في العالم يملك أفضل قاعدات البيانات في العالم…
السنين المريرة التي حدثت إليه في طفولته تعود إليه الآن…
لاري إليسون في صراع مع الزمن.
بعد أن طالب معلم الحاسب إعداد مقابلة مع شخص وجدت مقابلة مع رئيس شركة أوراكل.. (
الموقع)
فأحضرتها و ترجتمها…
و للمعلوميات فإن لاري بدأ يفقد العديد من صفقاته و آخرها فصل آلاف العمال..
مقابلة مع: لاري إليسون
رئيس شركة أوراكل
حدثنا عن طفولتك و كيف عشت في بداية عمرك؟
لقد ولدت في برونكس في مدينة نيويورك من أم غير متزوجة تبلغ من العمر 19 عاماً.
تركتني أمي لخالي ليربيني و تبنتني عائلة كانت لديها أعمال و لكن الأب فقد أعماله كلها و لم أعرف أنهم عائلتي بالتبني إلا بعد أن بلغت من العمر إثني عشر عاماً.
كيف كانت دراستك؟
درست في جامعة إلينوي و سميت هناك طالب العلوم و كانت شهرتي في المدرسة كلها و لكن عندما توفيت أمي انتقلت إلى جامعة شيكاغو و لم كانت تكفي أموالي إلا لبعض الطعام و لملء سيارتي بالوقود!
أين بدأت حياتك العملية؟
بعد هذه السنين العصيبة انتقلت إلى سنين عصيبة أخرى من وظيفة إلا أخرى فعمل في شركة فايرمان للأموال كتقني ثم في شركة ويلز فارقو المصرفية و أخيراً عملت في شركة أمبكس لقواعد البيانات حين صممت قاعدة بيانات للمخابرات الأمريكية بإسم أوراكل.
كيف كانت بداية شركتك الشهيرة أوراكل؟
كما ذكرت بتصميم قاعدة البيانات ثم دعمني رئيسي في تلك الشركة روبيرت ماينر في عمل مختبرات لتصميم البرمجيات و قمنا بتصميمها لشركات عدة و لكن لفت نظري حين قرأت عن نظام قاعدة البيانات إس كيو إل حيث يتعامل مع واجهة الويندوز للمستخدم و الحاسب المركزي و بالفعل قمنا بتصميم هذا النظام أيضاً و هنا بدأت الشركة العملاقة.
و قمنا بالبيع حيث كان هناك ثمان موظفين فقط بالشركة و بعنا القاعدة بمليون دولار للإستخبارات.
و عندما أظهرناها للعامة وصلت الأرباح إلى واحد و ثلاثون مليون دولار و لكن لم يأتي الربع الأول من عام 2000 حتى زادت الأرباح بنسبة 76%!
ماذا تقول لنا عن التوظيف في شركتك؟
هدف الشركة الأكبر منافسة الأسواق و التغلب عليها جميعها و هدفي أن يكون الموظف يعمل لجعل الشركة ناجحة.
لا نريد الموظفين أن يتركونا نحن في أمريكا! قد ينتقلون إلى العديد من الشركات الأخرى و لكن لاحظ أن رواتبنا هي الأعلى في وادي السيليكون!
ماهو هدفك في الشركة الآن؟
الإطاحة بمايكروسوفت إلى المرتبة الثانية و احتلال المرتبة الأولى في الأسواق أي احتلال مرتبة مايكروسوفت في الأسهم.
ماهي طبيعة عملك الآن و كيف توفق بينها و بين المرح؟
إن الحياة لابد أن يكون فيها جانب للعب و اللهو و جانب للعمل الجاد ففي عملي أحرص على توظيف المبرمجين الجديين و لا أغفل عن متابعة الأسواق في كل ثانية و أحرص دائماً على تقدم الشركة إلى الأعلى و الآن الشركة هي الشركة في الأولى في التحكم في البيانات على مستوى العالم و في ساعات العمل لابد أن أعمل و آخذ قسطاً من الراحة بينها.
هل ترتابك أي مخاوف في طبيعة عملك؟
نعم، بالطبع كأي شركة في نطاق الأسهم الكبيرة فقد وصلت إلى أهداف عالية جداً و لا أريد أن أخسرها أبداً فأنا متابع لأسهم الشركة واحداً تلو الآخر و كل شيء يخيفني فلا أريد أن أخسر مرتبتي في السوق.
هل برأيك الدراسة الجامعية مهمة جداً في العمل؟
بالعامة نعم بالطبع فالدراسة الجامعية خصوصاً في نطاقات التسويق هي لها الأهمية البالغة حتى يستطيع الموظف أيضاً أن يعمل العمل الجيد.
ماهي مشاريعك الحالية والمستقبلية؟
كل ما أستطيع قوله هو انظروا إلى الأسواق هناك قاعدة بيانات 9i و هي الآن تحتل المرتبة الأولى بجدارة و بلا منافس و لاحظوا أن قاعدة البيانات تستخدم من البنوك المصرفية و من قبل أكبر شركات الطيران و أكبر الشركات المعلوماتية في العالم أجمع.
كما أن مشروعي الوحيد هو وضع الشركة في مقدمة الشركات في العالم و نقلها من المرتبة الثانية خلف مايكروسوفت إلى المرتبة الأولى في السوق.
و أن بالعمل المستمر على مشاريع مستقبلية لتحقيق هذا الهدف كما أن منافسيني يقومون بنفس الطريقة و بمشاريع أخرى للبقاء على مراتبهم.
يقال أن لديك روح المنافسة السوقية ما رأيك؟
يجب أن أدخل في السوق و أحتل أعلى المراتب و أنافس أشرف منافسة للفوز و النصر